أنا الطفل الفلسطيني

أريد أن أكون طبيبا لأساعد في علاج الجرحى ... أريد أن أصبح بناءا لأبني وأعمر بلدي بعد هذا الخراب.. أريد أن اصبح مخترعا لأخترع ستارا يحمي الاطفال من اسلحة الدمار. لا أريد شيئا ... أريد فقط أن أكون طفلا..

فهل هذا مستحيل.

“سنأتي بالعالم الى غزة ليشهد على جريمة الحصار، وليصبح المتضامنون الدوليون سفراء للإنسانية في بلادهم ينقلون معاناة الغزيين”

الدكتور عصام يوسف

المنسق العام لقوافل اميال من الابتسامات

هذه الحملة تستهدف

اطفال غزة المحاصرين فالواقع الأليم في القطاع يفرض على المؤسسات الإنسانية والخيرية الدولية والعربية العمل وفق أهدافها في تقديم العون للمحتاجين، ولا يعتقد اليوم أن من هو أكثر حاجة من أطفال تظللهم الصواريخ ويحيط بهم الفقر من كل جانب في قطاع غزة.

آخر الاخبار

القافلة في صور